الطريقة المناسبة لتدريس النصوص الأدبية :
ينبغى أن يكون تدريس النص الأدبى محورا للانطلاق نحو فهم النص الأدبى ومما يتصل به من تراجم وأحداث وأفكار .
وها هى بعض الخطوات العريضة التى يمكن أن يهتدى بها المعلم عند التصدى لتدريس النصوص الأدبية :
1- تحديد النص المراد شرحه ، وأن يطلب من التلاميذ قراءته فى بيوتهم تفحص وأمعان محاولين تفهم معانيه وادراك أسراره البلاغية ، على أن يستعينوا او يسترشدوا بالقواميس العربية فى التعرف على معانى الكلمات الجديدة عليهم فيه، وأن يستهدوا دراستهم فى النقد والبلاغة فى استيضاح الصور البيانية ، ثم يحددوا ما استعصى على أفهامهم واستغلق عليهم من هذا وذاك .وليس هذاواجب على الطلاب فقط بل على المعلمين أيضا عليهم أن يعدوا أنفسهم إعدادا دقيقا قبل الإقدام على الشرح فى الفصل . هذا بالاضافة إلى الاعداد الجيد للقراءة السليمة ، فمن المؤسف له ما نلاحظه على بعض المعلمين من قراءة النص الأدبى قراءة سليمة ، وإلا فكيف يكون موقفه إذا قرأ خطأ وصحح له بعض التلاميذ المجيدين للقراءة ؟ !
ومن هنا فلا عيب إذا كان المعلم يقرأ الموضوع أمام بعض زملائه أو أحد أقاربه يقرءونه له ، لا عيب فى ذلك انطلاقا من الحديث النبوى القائل " يضيع العلم بين اثنين : الحياء والكبرياء " .
2- عرض سؤال تمهيدى يدور حول مناسبة النص والجو الذى قي فيه ، أو سؤال حول قائل النص وما يتصل به من قصص واحداث كى يتنير شوق التلاميذ وتحرك دوافعهم نحو الدرس .
3- كتابة القطعة على السبورة ويا حبذا لو كان هذا على سبورة اضافية والاكتفاء بكتابة البيت الاول ، بداية القطعة على أن يستكمل الباقى مع التلاميذ فى الكتاب المدرسى إذا كان النص طويلا ، وكتابته على السبورة افضل .
4- قراءة المعلم قراءة جهرية نموذجية ، تراعى فيها جودة الالقاء وحسن تمثيل المعانى وابراز النواحى الوجدانية وابراز الجمال الموسيقى .
5- إذا كان النص طويلا يقسم إلى فقرات أووحدات بشرط اكتمال المعنى فى الوحدة وتعالج الوحدة على أنها قصيدة كاملة من حيث : -
أ ـ اسئلة تدور حول الكشف عن معانى الالفاظ الصعبة ، مرة بمرادفها واخرى بضدها وثالثة فى جملة معناها .
ب ـ أسئلة تدور حول المعنى العام للبيت من حيث الحقائق وأغراض الشعر.
جـ أسئلة تدور حول المعانى الغنية والصور البيانية المتضمنة فى البيت .
د ـ أسئلة تدور حول ربط البيت السابق باللاحق .
هـ ـ قيام بعض التلاميذ بقراءة جهرية أمام تلاميذ الفصل .
6- يفضل ألا ينفرد المعلم وحده بالشرح ، بل يجب ان يشترك تلاميذه معه ، ويمنحهم الفرصة الكاملة للتعبير عن أفكار القطعة بأساليبهم الانشائية وربطها بصور الحياة التى تتصل بها ، كما يحسن أثناء الشرح أن يوجههم إلى موطن الجمال الفنى بالدرجة التى تناسبهم من حيث المستوى الثقافى والعقلى بقصد تنمية مواهبهم فى التذوق الأدبى ، وهذا هدف أساسى يكمن من وراء دراسة النصوص الأدبية .
7- وفى مرحلة التطبيق العملى على النص يكون بتوجيه أسئلة عامة إلى التلاميذ بقصد منها : تلخيص الأفكار ، وكيف نستفيد منها فى حياتنا .
8- مرحلة التقويم وفيها توجه أسئلة إلى التلاميذ تبين للمعلم مدى تحقيق الاهداف المنشودة من الدرس والتى سبق أن حددها لنفسه ولطلابه .
9- إذا تبين للمعلم بعض نقاط الضعف لدى بعض التلاميذ عليه أن يقوم بتوضيحها لهم دون زجر أو لوم أو عتاب ، لان مهمة المعلم هى بيان ما عجز التلاميذ عن فهمه من النص .
هذه هى الخطوط العريضة التى ينبى على المعلم أن يسير فى تدريس النصوص مقتديا بها، وغن كانت ليس يلازم أن يلتزم بها المعلم حرفيا فللمعلم حرية الاختيار فى أن يقدم خطوة على أخرى ، أو يصف شيئا لم يأت فى ذكر هذه الخطوات .
وهناك طريقة مفصلة للخطوات التى ينبغى اتباعها عند تدريس النص الأدبى وتكمن تلك الخطوات فى الآتى :
أولا :مرحلة التخطيط :
حيث يقوم المعلم بإعداد الدرس إعدادا ذهنيا وكتابيا وتحديد الأهداف السلوكية للنص ، ويتضح ذلك فى كراسة إعداد الدروس وغى التتابع فى عرض الدرس داخل الفصل .ويتم ذلك من حلال قراءة متأنية مع فهم معانن الكلمات الصعبة ،وإعداد التمهيد المناسب ووسائل الإيضاح المناسبة.
ـ تكليف الطلاب مسبقا بقراءة النص الأدبى فى منازلهم وفهم ما أمكن فهمه واستخراج ما يلى :
أ ـ الالفاظ الصعبة ومعرفة معناها مستعينين بالقواميس العربية أو الوالدين .
ب ـ تحديد الأساليب الغامضة .
ج ـ تحديد بعض الأساليب التى تحمل فى طياتها الصور البلاغية والقيم الفنية.
ثانيا : مرحلة التنفيذ:
تبدأ هذه المرحلة داخل الفصل الدراسى،حيث يتم إعداد السبورة بالشكل المناسب
ـ التمهيد للنص " وتكون مدته خمس دقائق " :
ويهدف هذا التمهيد إلى اثارة التلاميذ وتشويقهم وتركيز انتباههم إلى المادة التعليمية الجديدة وعادة ما يكون التمهيد فى النص الأدبى : بذكر سؤال يدور حول كاتب النص ، والمناسبة التى قيل فيها النص ، أو ربط النص بحدث من الواقع .
ـ القراءة الصامتة :
حيث يطلب المعلم من الطلاب يعد تمهيده للدرس بقراءة النص الأدبى واستخراج ما يلى :
أ ـ الالفاظ الصعبة.
ب ـ تحديد الأساليب الغامضة .
ج ـ تحديد بعض الأساليب البلاغية.
د ـ القراءة الجهرية :
أ ـ يقوم المدرس بقراءة النص قراءة نموذجية بعد التمهيد . مبرزا فيه الايقاع الموسيقى، تمثيل المعنى بنبرات الصوت . وعلى المدرس المبتدأ أن يتأكد من قراءته للنص قراءة سليمة قبل دخوله الفصل وألا تعرض لموقفه صعب من أمام التلاميذ .
ب ـ يطلب المدرس من تلاميذه قراءة النص قراءة جهرية ملاحظا الآتى :
ـ أن يبدأ القراءة الطلاب الممتازون ثم الأدنى فالأدنى .
ـ أن توزع القراءة على أكبر عدد من الطلاب ، وليس بشرط أن يقرأ الطالب القصيدة كلها بل يكتفى لكل طالب بقراءة بيتين فقط ثم يكمل طالب آخر .
ـ أن تتاح الفرصة المتساوية للطلاب فى القراءة ، فمن لم يقرأ هذا النص يقرأ الذى يليه .
ـ أن يقرأ المعلم مرة ثانية النص قراءة جهرية نموذجية أمام طلابه وخاصة الأبيات التى رأى أن معظم الطلاب تعثروا فى قراءتها .
ـ على المعلم أن يقوم بتصحيح الأخطاء للطلاب بعد قراءة بيت ثم قراءتها ـ القطعة ـ مرة أخرى بعد التصحيح .
ـ المناقشة العامة :
وتدور هذه المناقشة بين المعلم الذى يلقى أسئلة والطلاب الذين يجيبون على الأسئلة التى تدور حول المعانى التى تضمنها القصيدة .
ـ الوسيلة التعليمية :
على المعلم أن يستعين بالوسائل البصرية والسمعية بجاب الطريقة اللفظية قد تكون جافة لا تساعد الطلاب على توضيح المعانى ومن ثم عليه أن يستخدم : فيلم يعبر عن المشاهد المتضمنة فى النص ، لوحة معبرة من المعانى ، الرحلات والزيارات الميدانية إذا كان النص يعبر عن آثار ، أو عن الطبيعة وغير ذلك .
ـ الشرح التفصيلى :
1ـ يقوم المدرس بتقسيم النص إلى وحدات حسب الأفكار التى تحتويها الأبيات ، فكل مجموعة من الأبيات تحتوى فكرة تعد وحدة مستقلة ويعالجها وكأنها نص قائم بذاته من :
ـ المفردات الصعبة ـ معانى الأبيات . ـ الصور الجمالية . ـ ربط الأبيات بعضها ببعض .
مرحلة : التقويم :
ويهدف هذه النقطة إلى :
الاطمئنان إلى حسن قراءة التلاميذ .
تدريب التلاميذ على كيفية صياغة الأسئلة وكيفية الإجابة .
الكشف عن مدى فهم الطلاب للنص ، وتحديد الأماكن الضعيفة .لدى التلاميذ وعلاجها .
حل أسئلة الكتاب المدرسى الموجودة عقب الدرس
ينبغى أن يكون تدريس النص الأدبى محورا للانطلاق نحو فهم النص الأدبى ومما يتصل به من تراجم وأحداث وأفكار .
وها هى بعض الخطوات العريضة التى يمكن أن يهتدى بها المعلم عند التصدى لتدريس النصوص الأدبية :
1- تحديد النص المراد شرحه ، وأن يطلب من التلاميذ قراءته فى بيوتهم تفحص وأمعان محاولين تفهم معانيه وادراك أسراره البلاغية ، على أن يستعينوا او يسترشدوا بالقواميس العربية فى التعرف على معانى الكلمات الجديدة عليهم فيه، وأن يستهدوا دراستهم فى النقد والبلاغة فى استيضاح الصور البيانية ، ثم يحددوا ما استعصى على أفهامهم واستغلق عليهم من هذا وذاك .وليس هذاواجب على الطلاب فقط بل على المعلمين أيضا عليهم أن يعدوا أنفسهم إعدادا دقيقا قبل الإقدام على الشرح فى الفصل . هذا بالاضافة إلى الاعداد الجيد للقراءة السليمة ، فمن المؤسف له ما نلاحظه على بعض المعلمين من قراءة النص الأدبى قراءة سليمة ، وإلا فكيف يكون موقفه إذا قرأ خطأ وصحح له بعض التلاميذ المجيدين للقراءة ؟ !
ومن هنا فلا عيب إذا كان المعلم يقرأ الموضوع أمام بعض زملائه أو أحد أقاربه يقرءونه له ، لا عيب فى ذلك انطلاقا من الحديث النبوى القائل " يضيع العلم بين اثنين : الحياء والكبرياء " .
2- عرض سؤال تمهيدى يدور حول مناسبة النص والجو الذى قي فيه ، أو سؤال حول قائل النص وما يتصل به من قصص واحداث كى يتنير شوق التلاميذ وتحرك دوافعهم نحو الدرس .
3- كتابة القطعة على السبورة ويا حبذا لو كان هذا على سبورة اضافية والاكتفاء بكتابة البيت الاول ، بداية القطعة على أن يستكمل الباقى مع التلاميذ فى الكتاب المدرسى إذا كان النص طويلا ، وكتابته على السبورة افضل .
4- قراءة المعلم قراءة جهرية نموذجية ، تراعى فيها جودة الالقاء وحسن تمثيل المعانى وابراز النواحى الوجدانية وابراز الجمال الموسيقى .
5- إذا كان النص طويلا يقسم إلى فقرات أووحدات بشرط اكتمال المعنى فى الوحدة وتعالج الوحدة على أنها قصيدة كاملة من حيث : -
أ ـ اسئلة تدور حول الكشف عن معانى الالفاظ الصعبة ، مرة بمرادفها واخرى بضدها وثالثة فى جملة معناها .
ب ـ أسئلة تدور حول المعنى العام للبيت من حيث الحقائق وأغراض الشعر.
جـ أسئلة تدور حول المعانى الغنية والصور البيانية المتضمنة فى البيت .
د ـ أسئلة تدور حول ربط البيت السابق باللاحق .
هـ ـ قيام بعض التلاميذ بقراءة جهرية أمام تلاميذ الفصل .
6- يفضل ألا ينفرد المعلم وحده بالشرح ، بل يجب ان يشترك تلاميذه معه ، ويمنحهم الفرصة الكاملة للتعبير عن أفكار القطعة بأساليبهم الانشائية وربطها بصور الحياة التى تتصل بها ، كما يحسن أثناء الشرح أن يوجههم إلى موطن الجمال الفنى بالدرجة التى تناسبهم من حيث المستوى الثقافى والعقلى بقصد تنمية مواهبهم فى التذوق الأدبى ، وهذا هدف أساسى يكمن من وراء دراسة النصوص الأدبية .
7- وفى مرحلة التطبيق العملى على النص يكون بتوجيه أسئلة عامة إلى التلاميذ بقصد منها : تلخيص الأفكار ، وكيف نستفيد منها فى حياتنا .
8- مرحلة التقويم وفيها توجه أسئلة إلى التلاميذ تبين للمعلم مدى تحقيق الاهداف المنشودة من الدرس والتى سبق أن حددها لنفسه ولطلابه .
9- إذا تبين للمعلم بعض نقاط الضعف لدى بعض التلاميذ عليه أن يقوم بتوضيحها لهم دون زجر أو لوم أو عتاب ، لان مهمة المعلم هى بيان ما عجز التلاميذ عن فهمه من النص .
هذه هى الخطوط العريضة التى ينبى على المعلم أن يسير فى تدريس النصوص مقتديا بها، وغن كانت ليس يلازم أن يلتزم بها المعلم حرفيا فللمعلم حرية الاختيار فى أن يقدم خطوة على أخرى ، أو يصف شيئا لم يأت فى ذكر هذه الخطوات .
وهناك طريقة مفصلة للخطوات التى ينبغى اتباعها عند تدريس النص الأدبى وتكمن تلك الخطوات فى الآتى :
أولا :مرحلة التخطيط :
حيث يقوم المعلم بإعداد الدرس إعدادا ذهنيا وكتابيا وتحديد الأهداف السلوكية للنص ، ويتضح ذلك فى كراسة إعداد الدروس وغى التتابع فى عرض الدرس داخل الفصل .ويتم ذلك من حلال قراءة متأنية مع فهم معانن الكلمات الصعبة ،وإعداد التمهيد المناسب ووسائل الإيضاح المناسبة.
ـ تكليف الطلاب مسبقا بقراءة النص الأدبى فى منازلهم وفهم ما أمكن فهمه واستخراج ما يلى :
أ ـ الالفاظ الصعبة ومعرفة معناها مستعينين بالقواميس العربية أو الوالدين .
ب ـ تحديد الأساليب الغامضة .
ج ـ تحديد بعض الأساليب التى تحمل فى طياتها الصور البلاغية والقيم الفنية.
ثانيا : مرحلة التنفيذ:
تبدأ هذه المرحلة داخل الفصل الدراسى،حيث يتم إعداد السبورة بالشكل المناسب
ـ التمهيد للنص " وتكون مدته خمس دقائق " :
ويهدف هذا التمهيد إلى اثارة التلاميذ وتشويقهم وتركيز انتباههم إلى المادة التعليمية الجديدة وعادة ما يكون التمهيد فى النص الأدبى : بذكر سؤال يدور حول كاتب النص ، والمناسبة التى قيل فيها النص ، أو ربط النص بحدث من الواقع .
ـ القراءة الصامتة :
حيث يطلب المعلم من الطلاب يعد تمهيده للدرس بقراءة النص الأدبى واستخراج ما يلى :
أ ـ الالفاظ الصعبة.
ب ـ تحديد الأساليب الغامضة .
ج ـ تحديد بعض الأساليب البلاغية.
د ـ القراءة الجهرية :
أ ـ يقوم المدرس بقراءة النص قراءة نموذجية بعد التمهيد . مبرزا فيه الايقاع الموسيقى، تمثيل المعنى بنبرات الصوت . وعلى المدرس المبتدأ أن يتأكد من قراءته للنص قراءة سليمة قبل دخوله الفصل وألا تعرض لموقفه صعب من أمام التلاميذ .
ب ـ يطلب المدرس من تلاميذه قراءة النص قراءة جهرية ملاحظا الآتى :
ـ أن يبدأ القراءة الطلاب الممتازون ثم الأدنى فالأدنى .
ـ أن توزع القراءة على أكبر عدد من الطلاب ، وليس بشرط أن يقرأ الطالب القصيدة كلها بل يكتفى لكل طالب بقراءة بيتين فقط ثم يكمل طالب آخر .
ـ أن تتاح الفرصة المتساوية للطلاب فى القراءة ، فمن لم يقرأ هذا النص يقرأ الذى يليه .
ـ أن يقرأ المعلم مرة ثانية النص قراءة جهرية نموذجية أمام طلابه وخاصة الأبيات التى رأى أن معظم الطلاب تعثروا فى قراءتها .
ـ على المعلم أن يقوم بتصحيح الأخطاء للطلاب بعد قراءة بيت ثم قراءتها ـ القطعة ـ مرة أخرى بعد التصحيح .
ـ المناقشة العامة :
وتدور هذه المناقشة بين المعلم الذى يلقى أسئلة والطلاب الذين يجيبون على الأسئلة التى تدور حول المعانى التى تضمنها القصيدة .
ـ الوسيلة التعليمية :
على المعلم أن يستعين بالوسائل البصرية والسمعية بجاب الطريقة اللفظية قد تكون جافة لا تساعد الطلاب على توضيح المعانى ومن ثم عليه أن يستخدم : فيلم يعبر عن المشاهد المتضمنة فى النص ، لوحة معبرة من المعانى ، الرحلات والزيارات الميدانية إذا كان النص يعبر عن آثار ، أو عن الطبيعة وغير ذلك .
ـ الشرح التفصيلى :
1ـ يقوم المدرس بتقسيم النص إلى وحدات حسب الأفكار التى تحتويها الأبيات ، فكل مجموعة من الأبيات تحتوى فكرة تعد وحدة مستقلة ويعالجها وكأنها نص قائم بذاته من :
ـ المفردات الصعبة ـ معانى الأبيات . ـ الصور الجمالية . ـ ربط الأبيات بعضها ببعض .
مرحلة : التقويم :
ويهدف هذه النقطة إلى :
الاطمئنان إلى حسن قراءة التلاميذ .
تدريب التلاميذ على كيفية صياغة الأسئلة وكيفية الإجابة .
الكشف عن مدى فهم الطلاب للنص ، وتحديد الأماكن الضعيفة .لدى التلاميذ وعلاجها .
حل أسئلة الكتاب المدرسى الموجودة عقب الدرس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق